قالت لنا سيدتي في وحي داخلي، "مرّات عديدة بينما كان ابني ينمو كنت أرى علامات الجلد والسياط وبصمات المسامير على جسده. لم أركز أبداً على الحزن الذي شعرت به في قلبي، لكن استخدمت هذه الرؤى كحافز. كل يوم صليت من أجله - لخدمته العلنية وأن يكون لديه قوة وصبر خلال شغفه. يجب أن تفعلي نفس الشيء لأولئك الذين تصلين لهم. لا تركز على الحياة التي يعيشونها الآن، ولكن ادعي بأن تتحول قلوبهم."