رسائل إلى ماريا للتحضير الإلهي للقلوب، ألمانيا
الاثنين، ٢٦ يونيو ٢٠١٧ م
في أعظم انتصاراته سيهلك!
- الرسالة رقم 1178 -

يا بنيّ/ابنتي. شكراً لقدومكِ/قدومك. اجلسي/اجلس واستمعي/استمع لما أنا، بما نحن قائلينه اليوم: على الرغم من أن السماء ستظلم قريبًا وسيبدو أن الشرير ينتصر، كوني/كن مطمئنةً أنه لن ينتصر أبدًا، لأن في أعظم انتصاراته سيهلك ومعَه كل شيء وكل شخص لا يأتي من ابني.
لذا استعدّي/استعد لتلك الأيام المظلمة، فهي قريبة، وعندما يصل دوي الرعد إلى الأرض، يجب أن تكوني/تكون مستعدةً.
نحن نعطي القليل من الرسائل العلنية في هذا الوقت، ومع ذلك فإننا نرفع جيشنا الباقي أطفالًا، أي: لن نترك أحدكم وحيداً.
صلي كثيرًا يا قطيع الأطفال الأعزاء، وصلي الصلوات التي أعطيناكِ/أعطيتك لها لهذه الأوقات الأخيرة. احفظيها/احفظها عن ظهر قلب، حتى عندما يحين الوقت، يمكنكِ/يمكنك أن تصليها لنفسك ولزملائكِ/زميلك. إنها تحمل نعمة خاصة من الرحمة وتنقذ النفوس.
صليها كثيرًا وصليها بإخلاص ولا تهجري مسبحتي ومسبحة ابني وابنتي. صلواتكم تصنع معجزات هذا الوقت، لذا صلي يا أبنائي/يا بناتي، صلي.
أحبكِ/أحبك كثيرًا و ابني مستعدٌّ. استعدي/استعد أيضًا، لأن الوقت المتبقي لديكِ/عندك قصير جدًا وقصير جدًا وعندما تأتي أول رقعة من الرعد يجب أن تكوني/تكون مستعدةً.
اذهبي/اذهب الآن يا بنيّ/ابنتي. اجعلي/اجعل هذه الرسالة معروفة. آمين.
أمكِ في السماء.
والدة جميع أطفال الله ووالدة الخلاص، مع يسوع والقديسين يصلون الكل من أجلكِ/أجلك. آمين. اذهبي/اذهب الآن وعودي/عد مرة أخرى. آمين.
الأصل: ➥ DieVorbereitung.de
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية