رسائل إلى ماريا للتحضير الإلهي للقلوب، ألمانيا
السبت، ١٦ أغسطس ٢٠١٤ م
لكن مع ابني أنت بأمان!
- الرسالة رقم 655 -

يا بنيتي. يا عزيزتي. اليوم، من فضلكِ أخبري أبناءنا بما يلي: العالم الذي تتحركين فيه، والذي تعيشين فيه، أصبح الآن في خطر الزوال، وصلاتك وتوبتك هما فقط اللتان ستنقذانكم من الأسوأ.
مَن يعيش مع ابني سَيُرفَع، ولكن مَن يستمر في رفض الرب، ويبعده عن طريقه ولا يثق به، فسيصيبه الأسوأ، لأن عالمه سينهار كبيت من ورق في مهب الريح، والشيطان سيخرج من جهنمه، والفم الناري سيأخذ الكثيرين معه. سيتجول على أرضكم بجيشه من الشياطين ويذبح ويدمر كل ما يعترض طريقه في طريق غزوه للأرض. لن يتوقف عند شيء وسيعذبكِ. سيرق روحكِ، وفي اشتعال ونيران ستفنين، إذا لم تعترفي بابني.
يا أبنائي. يسوع هو طريقكم! طريقكم الوحيد! تعالوا إليه ولا تضيعوا للملاك الساقط لوسيفر، لأن عالمه يتكون من الكراهية والكذب والنفاق، ومعهم لن ينتظركِ سوى العذاب والضيق والمعاناة. لكن مع ابني أنت بأمان. والسعادة والفرح سَيملآنكِ، وإلى مجد الآب ستدخلين.
فأعطي موافقتك ليسوع، ومعًا سوف تصلون إلى مملكته الجديدة. استمعي لكلمتي، لأن النبوءات تتحقق الآن. آمين.
أمّكم المحبة في السماء.
أم جميع أبناء الله وأم الخلاص. آمين.
--- "أنا مستعد، وكذلك الجيوش السماوية لأبي. ستُخاض المعركة النهائية قريبًا. فاعترفوا بي، لأنني سأنتصر."
يسوع المحبّ لكِ.
ابن الآب القدير ومخلِّص جميع أبناء الله. آمين."
--- "لقد تكلم الرب، من خلال مريم وابنه، فاستمعوا إلى دعوته. يسوع سيأتي وينتصر ويدخل المجد للمملكة الجديدة. أولئك الذين هم أمناء له سَيذهبون معه. ولكن البقية جميعهم سوف يضيعون. عودوا يا أبنائي وصلّوا. أنا ملاك الرب، أخبركم بذلك. آمين."
ملاك الرب لكِ."
الأصل: ➥ DieVorbereitung.de
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية