الاثنين، ٢٨ مارس ٢٠٢٢ م

الاثنين، ٢٨ مارس ٢٠٢٢

الاثنين، ٢٨ مارس ٢٠٢٢:

قال يسوع: “يا شعبي، لقد رأيتُ الأشرار في كنيستي حيث أضلّ بعضهم المؤمنينَ الأمناء. تمامًا كما رأيتم سيلان الماء يتدفق عبر الكنيسة، هكذا سوف أنقي كنيستي من هؤلاء الأشرار الذين سيواجهونني يوم الدينونة. أحب أبنائي الكهنة، ولكن البعض لا يبقون مخلصين لكلمتي. صلُّوا لكل الكهنة، وخاصةً لأولئك الذين سيتغيّر سلوكهم الشرير. أنتم تقتربونَ من الأيام الأخيرة حيث سترَون السماء الجديدة والأرض الجديدة كما في القراءة الأولى من إشعياء. سوف ألقي الأشرار في جهنم، وسأجدد الأرض ليعيش المؤمنون حياةً طويلةً في عهدي السلام. ثقوا بي بإيمانٍ فسوف أشفي أمراضكم كما وعدتُ المسؤول الملكي في الإنجيل (يوحنا ٥:٤٦-٥٤) بأنني سأشفي ابنه.”

قال يسوع: “يا شعبي، لقد كنتم تشاهدونَ الدينَ الوطني الأمريكي يرتفع لأكثر من ٣٠ تريليون دولار وهو مبلغٌ كبير جدًا بحيث لا يمكنكم سداده أبدًا، ناهيك عن دفع الفائدة. أمريكا ليست فقط تنفق ميزانياتكم بشكلٍ مُفرط، ولكن الآن وضع عملتكم الاحتياطي في خطر مما سيقلل من قيمة الدولار وجميع الأصول المرتبطة به. إنها خطةُ شعوب العالم الواحد لإفلاس أمريكا من خلال ديونكم لمصرفيي الاحتياطي الفيدرالي الذين يحتفظونَ بأموال الديون الخاصة بكم. الدولار لم يعد مدعومًا بالذهب أو الفضة، بل بالإيمان باقتصادكم فقط. لقد ذكرتُ في رسائل سابقة كيف يريد المصرفيّونَ إلغاء النقود الورقية حتى يتمكنوا من الحصول على نظام ائتماني جديد يتطلب الشراء والبيع رقميًا بعلامة الوحش. بمجرد وضع مثل هذا النظام موضع التنفيذ، سوف أحتاج إلى استدعائكم إلى ملاذاتي لأن ذلك سيتطلب تسليم أرواحكم للمسيح الدجال. عندما تتعرض حياة المؤمنين للخطر من خلال إجبار علامة الوحش على الجميع، فسوف أدعوكم إلى أمان ملاذاتي. كونوا مستعدِّين لمغادرة منازلكم إلى ملاذاتي في غضون ٢٠ دقيقةً من استدعائي لكم.”