تعليمات للعام الحالي 2025
بشأن الأمراض والأوبئة والفيروسات غير المعروفة

رسائل إلى ماركوس تاديو تيكسيرا في جاكاريهي إس بي، البرازيل

الأربعاء، ٢١ ديسمبر ٢٠٢٢ م

ظهور ورسالة سيدتنا ملكة السلام ورسالَتها بتاريخ 17 ديسمبر 2022

شعلتي المقدسة لا تنمو في قلبٍ لا يصلّي المسبحة، وتذكروا يا أبنائي الأعزاء، هناك الكثيرون الذين يسيرون معي حتى، ولكنهم لا يتبعوني.

جاكاريهي، ديسمبر 17, 2022

رسالة من سيدتنا ملكة السلام ورسالَتها

في ظهـورات جاكاريهي، ساو باولو، البرازيل

إلى الرائي ماركوس تاديو

(ماركوس): "نعم، سأفعل.

نعم، أنا أيضًا سوف أفعل."

(مريم المباركة): "يا أبنائي، اليوم أدعوكم جميعًا مرة أخرى إلى العودة للصلاة بالمسبحة بحبّ.

إذا صلَّيتم المسبحة بحبٍّ، فسوف تُمنحون نعمة عظيمة من قلبي الطاهر، والتي ستتغلبون بها على كل إغراءات العدو، وعلى العالم. وستتغلبون أيضًا على ذواتكم، وتصلون إلى الحرية العظيمة الكاملة لأبناء الله، والتي ستحبّون بها الرب بكل قوتكم وبدون قيود من هذا العالم كما فعلت ابنتي لوسيا، لوسيا السيركوزية.

صلوا المسبحة بقلوبٍ خالصة، وعندها سيكون لديكم القوة، والقوة الحقيقية من قلبي الطاهر، والتي ستتغلبون بها على كل الظلام، وسيكون لديكم قوة شعلتي المقدسة.

شعلتي المقدسة لا تنمو في قلبٍ لا يصلّي المسبحة، وتذكروا يا أبنائي الأعزاء، هناك الكثيرون الذين يسيرون معي حتى، ولكنهم لا يتبعوني.

كونوا من بين أولئك الذين يتبعونني بالطاعة الحقيقية لرسائلي بحبٍّ. وعندها ستكونون أبنائي، وستكون شعلتي المقدسة فيكم وتعيشون معي.

الأوقات عصيبة، والأوقات خطيرة، لذا يا أبنائي صلوا كما لم تصلوا من قبل، حتى يكون لديكم القوة للتغلب على كل المحن التي تأتي إليكم، والتي تأتي إليكم.

أنا ما زلت معكم هنا، وحضوري هنا هو علامة مدى حبي لكم، وفي هذه الأوقات الصعبة من الضيقات العظيمة لم أغب أبدًا، ولكنني كنت دائمًا قريبًا جدًا منكم. هذا هو الحبّ، وهذه هي علامة حب قلبي الطاهر لجميع أبنائي.

طوبى للذين لهم عيونٌ يرون بهذا الحب ويستقبلون هذا الحب في قلوبهم.

صلوا، حتى تفهموا عظمة هبة حضوري هنا، وظهـوراتي ورسائلي وقيمة شعاعي النوري يا بني ماركوس الصغير. لكي تعرفوا كيف تردّون على هذه النعم التي وهبتكم إياها، وعندها تعيدون الحب بالحب. وهكذا يمكنكم أن تحملوا ثمار الامتنان والقداسة والحب الذي أتوقعه من جميعكم.

أبـارككُم بمحبة كبيرة الآن، وخاصةً يا بني الصغير ماركوس، لقد استلمتُ كل صلواتِكَ اليوم وسأنجزُ كُلَّ ما طلبتَ مني. سأحوّل الكثير من الخطأة، وأفيضُ على أبيكم كارلوس ثاديوس نعمًا عظيمة.

قدمتم لي فضائل المسبحة المتأمّلة رقم 201، وسوف أفيض الآن على أبيكم كارلوس تاديو 908,000 (تسعة مئة وثمانية آلاف) بركةً.

وعلى ابني أندريه، الذي قدمتم له أيضًا فضائل هذه المسبحة، أفيضُ الآن 827,000 بركةً.

لأبنائي المتدينين والراغبين الذين هم هنا، أفيضُ عليهم أيضًا الآن 813,000 بركةً.

وإلى الجميع أبـارك من لوردس ومن بونتمان ومن جاكاريهي."

♥ ♥ ♥