رسائل إلى ماركوس تاديو تيكسيرا في جاكاريهي إس بي، البرازيل

 

الخميس، ٩ فبراير ٢٠١٧ م

رسالة مريم العذراء جداً

 

(مريم العذراء جداً): يا أبنائي، شعلتي المقدسة تريد أن تعمل في قلوبكم. لكنها لا تستطيع العمل إلا إذا صلّيتم كثيراً وإذا درَّبتم أنفسكم كل يوم على التمرين المقدس المتمثل في توسيع قلبكم لي بالصلاة بشيء جديد دائماً، بفعل شيء جديد للرب ولي. محاولين العمل بجد أكبر لتكونوا أبناء أفضل للرب ولي.

إذا كان هناك جهدكم كل يوم، وإذا كانت هناك تبرعاتكم كل يوم، وإذا كانت هناك خطوة إلى الأمام كل يوم، وخطوة إضافية للصلاة بشكل أفضل، لمحبة الله أكثر، لمحبة هذه الأم أكثر، لإعطاء أنفسكم لي. عندها ستنمو شعلتي المقدسة بقوة داخل جميعكم، وعندها سينبعث منها الإشعاع إلي العالم كله محولاً ومنقذاً أرواحًا كثيرة جداً.

العالم في خطر يا أبنائي، يذهبون إلى الهلاك أكثر فأكثر كل يوم، وشعلتي المقدسة لا تستطيع إيقاف المسير المحموم للأرواح إلى الجحيم الذين يركضون نحو الهلاك الأبدي.

ساعدوا أبنائي، ساعدوا شعلتي المقدسة لإنقاذ جميع هؤلاء أبنائي. صلُّوا كثيراً، وصلُّوا المسبحة الوردية، وقموا بالتعدادات ومجموعات الصلاة التي طلبتها، حتى تستطيع شعلتي المقدسة إيقاف المسير اليائس والسريع تقريباً للأرواح إلى الجحيم بقوة.

أعتمد على صلواتكم جميعاً وأقول لكم: استعدُّوا، سَيحدُث انتصار قلبي الطاهر وسيجيب أبنائي الذين قالوا "نعم" لي الآن بـ "نعم" لرسائلي ويرونني أنزل مجيدًا من السماء مع ملائكتي أقوم بتقييد الشيطان والشياطين وتطهير الأرض بأكملها وتجديدها.

عندها ستصبح رسائلي التي لا معنى لها بالنسبة لكم الآن ذات معنى، وأنتم يا أبنائي، سوف تفهمون كم أحببتكم، وكيف كنت حقاً أماً عطوفة أقدم رسائل محبة ونصائح محبة لسنوات عديدة هنا من أجلكم. كل شيء سيكون واضحًا وعندها ستفرح روحكم بفرح لأنكم أخيراً سندخل مملكة قلبي.

أنا دائماً معكم، اطيعوا رسائلي حتى لو لم تفهموها. في يوم ما سوف تفهمون كل شيء وسيكون فرحكم عظيماً لكونكم آمنتم كما أؤمن أنا بكلمة الرب دون طلب أي دليل أو تأكيد أو تفسير.

عندها يا أبنائي، ستُعطى لكم مكافأة كبيرة، وسيُوَّضع تاج ثمين من المجد الأبدي على رؤوسكم. وعندها سوف تفرح قلوبكم المتحولة إلى ملائكة نور للأبد في مجد السماء.

للجميع بالمحبة أبارككم اليوم، لجميع الذين يسمعونني الآن على إذاعتي، لجميع الذين يسمعونني الآن على التلفزيون.

لأولئك أبنائي الأعزاء الذين تركوا كل شيء اليوم، راحتهم للصلاة ساعة السلام ومسبحتي مع ابني الصغير ماركو.

لهؤلاء أبنائي الأعزاء والمحبوبين أبارك الآن وأنظر بالمحبة من فاطمة ولورد وجاكاريهي".

الأصول:

➥ MensageiraDaPaz.org

➥ www.AvisosDoCeu.com.br

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية