رسائل إلى ماركوس تاديو تيكسيرا في جاكاريهي إس بي، البرازيل

 

الأحد، ١٠ أبريل ٢٠٠٥ م

رسالة مريم العذراء

 

(ماركوس تاديو): ماذا تريد للشعب الموجود هنا اليوم؟ (وقفة طويلة)

"هل تريد شيئًا آخر مني اليوم؟ هل هناك أي شيء آخر يمكنني فعله؟" (وقفة)

"أراك قريباً!"

"ذهب"

تقرير الرائي ماركوس تاديو عن رسالة هذا اليوم

(ماركوس ثادّيوس): ظهرت مريم العذراء اليوم مع القديس يوسف. كلاهما بعباءة بنفسجية فاتحة ومريم العذراء برداء رمادي، ينزل من الرأس إلى القدمين وتاج مكون من 12 نجمة.

سألتهما عما يريدانه مني وتحدثا معي على وجه الخصوص.

سألتهما عما أرادوه من الحاضرين. أجابت مريم العذراء:

(مريم العذراء): "أتمنى أن يستمروا في الثلاثة عشر، والسبعة، وساعة السلام، وساعة القديس يوسف وصلاة المسبحة الوردية الخاصة بي. أتمنى هذا الشهر أن ينشروا: التريزينة، السابعة، والمسبحة، والرسائل وساعة السلام لخمسة أشخاص. إذا فعلوا ذلك، فسوف يشع قلبي النقي بنوره على العالم بأسره. الآن أكثر من أي وقت مضى أرغب في الخروج للقاء أبنائي. أنا مستعجلة! يجب أن يتوب الجميع! خذ لي أموري إليهم وسأكون ممتنة لهم بشدة!"

(ماركوس تاديو): أومأت برأسي قائلاً للسيدة العذراء والقديس يوسف بأننا سنفعل ذلك نعم. نحن بكل حب وبكل عجل أيضًا.

(مريم العذراء): "ليس هذا فحسب، آمل أنه خلال هذا الشهر سيصنعون تسبيحة مكونة من خمسة أبانا سلامات في اليوم لنيات قلبي النقي ولتحويل البرازيل".

رسالة مريم العذراء

"إذا لم يكن هناك عقاب بعد التحذير، فسأقول إن التحذير هو أعظم عقاب سيصيب البشر.

سيكون الصدمة قوية جدًا في نفوسهم بحيث يسقطون على الأرض متلوين ويبكون نادمين على العيش بدون الله، وعلى إهانة وإيذاء الله كثيرًا، وعلى منحانه الكثير من الوقت على ظهورهم. سيشعرون بنار تحرق داخلهم، ثم يشرق الحق الإلهي لكل نفس. بعد التحذير، سيتوب الكثير ويصبح أفضل. سوف يطيعون رسائلي ويحبونها أكثر من الحياة نفسها.

ولكن بما أن الكثيرين لن يرغبون في التوبة وسيبقون عاصيين، فسوف يأتي العقاب!

توبوا وأطيعوا رسائلي قبل فوات الأوان.

أحبكم كثيرًا لدرجة أنني لا أريد إدانة أحد. لقد قاتلت بلا كلل من أجل خلاص الجميع، ولكن ماذا يمكنني أن أفعل إذا لم يساعدوني؟

كنت في رحلة حج حول العالم كله، لكنهم لا يستمعون إليّ، ولا يطيعون رسائلي. لهذا السبب سيمسح الله وجه الأرض بمطر عقاب غير مسبوق في العالم. سوف تمطر نار من السماء، وسيبدو الناس مثل المشاعل الحية التي تركض في الشوارع. لم يعد بإمكان الله تحمل عدم الامتنان والعصيان للبشر! انظروا كم قليلاً هم الذين يصلون ويطيعوننا.

الوقت ينفد وأنت مستمرٌ في الاستلقاء، نائمًا في لامبالاة وكفر وعصيان. تبّ إلى الله! أطع رسائلي دون تأخير".

الأصول:

➥ MensageiraDaPaz.org

➥ www.AvisosDoCeu.com.br

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية