الخميس، ٢٦ يناير ٢٠٢٣ م

أنا أُعِدُّ هذا العصر للعصر الآتي، الذي سأرسل فيه ابني مرة أخرى إلى العالم.

للكنيسة الباقية في تقليد الإيمان، رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية.

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، عندما أتحدث إليكم من خلال هذه الرسائل,* هو اتصالي اليومي بهذا الجيل من المؤمنين. أنا أشحنكم بالتصرف بناءً على كلماتي لكم، ليس كما تختارون، بل كما آمركم. افهموا إذن، إنني أدعو كل واحد منكم ليكون رسلاً مسؤولين، ينقلون كلماتي إلى هذا الجيل."

"أنا أُعِدُّ هذا العصر للعصر الآتي الذي سأرسل فيه ابني** مرة أخرى إلى العالم. لا تدركون الفرق الذي سيحدثه إيمانكم في النفوس. معظمهم لن يكونوا مستعدين لعودة ابني. ستضيع آلاف الأرواح. يمكن لإيمانكم بالمحبة المقدسة*** أن يغير القلوب وحتى يهيئ العالم لما هو قادم. اختاروا أن تكونوا أداةً إيجابيةً في يدي."

اقرأوا رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح السادس، الآيات من ١٣ إلى ١٦+

بحضور الله الذي يهب الحياة لكل شيء، وبحضور المسيح يسوع الذي قدم الشهادة الحسنة أمام بيلاطس البنطي، أحثكم أن تحفظوا الوصية نقيةً وخاليةً من العيب حتى ظهور ربنا يسوع المسيح؛ وسيُظهر ذلك في الوقت المناسب الملك الوحيد المبارك والسيد على السادات، الذي له وحده الخلود ويسكن في نور لا يقترب منه أحد، ولم يره أحد قط ولا يستطيع أن يراه. فله المجد والملك الأبدي. آمين.

* رسائل المحبة المقدسة والإلهية في نبع ومزار مرانثا المُعطاة من السماء للرؤيائية الأمريكية، مورين سويني-كايل.

** ربنا ومخلصنا يسوع المسيح.

*** للحصول على ملف PDF للمنشور: 'ما هي المحبة المقدسة'، يرجى زيارة: holylove.org/What_is_Holy_Love