الاثنين، ٤ أبريل ٢٠٢٢ م

مرة أخرى، أحث البشرية على الوحدة في الصلاة من أجل انتصار إرادتي الإلهية في القلوب وفي العالم

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورثريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، كلامي لكم اليوم أيضًا هو علامة أخرى على إلحاح هذه الأوقات. هناك مؤامرات في قلب الإنسان وإذا ما تم تنفيذها يمكن أن تغير الحياة على الأرض إلى الأبد. الشر يلهم الشر. لم يعد الناس يعيشون لإرضائي، بل لأنفسهم. وصايا* ليست موقرة ولا مطاعة."

"الإلهام الصحيح والخير الذي يثمر أقل شهرة من نجاح الشر. لذلك لا يشجع الناس على فعل الخير ولكن السلبي يحظى بالتقدير."

"مرة أخرى، أحث البشرية على الوحدة في الصلاة من أجل انتصار إرادتي الإلهية في القلوب وفي العالم. لا ترضوا بأقل من ذلك. استنتجوا أن هذا هو الطريق إلى النصر."

اقرأ فليبي ٢: ١-٢+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، أي حافز للمحبة، أي مشاركة في الروح، أي تعاطف ومودة، فأكملوا فرحتي بكونكم ذوي نفس العقل، وأنتم متحابين، ومتفقين تمامًا وذوي رأي واحد.

* للاستماع أو القراءة إلى الفروق الدقيقة وعمق الوصايا العشر المعطاة من قبل الله الآب من ٢٤ يونيو - ٣ يوليو ٢٠٢١ ، يرجى النقر هنا: holylove.org/ten