السبت، ٢٠ مارس ٢٠٢١ م

السبت، ٢٠ مارس ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "في أعماق قلبي الأبوي أحمل أولئك الذين يدركون شرور اليوم ويعملون لكشفها. سأساعد هذه النفوس في جهودهم لإيقاظ ضمير العالم بشأن مخاطر المسار الذي يسلكه. الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يحدث بها تحول أي نفس هي التعرف على الشر الموجود في قلبه لما هو عليه - للتوبة وتحويل أهدافه إلى الخير. هذا ينطبق أيضًا على قلب العالم نفسه."

"يجب أن يأتي هذا الإيقاظ من خلال قوة الروح القدس – ذلك الصوت الخافت الذي يتحدث إلى القلب ويهمس بخيارات الخير على الشر. يجب استيفاء إدانة أي ضمير لتكون فعالة بالتواضع في القلب. مثل هذا القلب يكون منفتحًا على التصحيح وحريصًا على التغيير وإرضائي. قلب العالم، في هذه الأيام، ليس متواضعًا بما يكفي لتحمل التصحيح. صلِّ أن يتم استقبال همسات الروح القدس وقبولها بقلب العالم وأن تكون قادرة على التأثير في التغيير."

اقرأ أعمال الرسل ٢:١٧-١٨+

' وفي الأيام الأخيرة يكون، يقول الله، أني سأسكب روحي على كل جسد، ويتنبأ بنوك وبناتك، ويرى شبابك رؤى، ويحلم شيوخك أحلامًا؛ نعم وعلى عبيدي وإمائي في تلك الأيام أسكب روحي، ويتنّبئون.