الأربعاء، ٢٤ فبراير ٢٠٢١ م

الأربعاء، ٢٤ فبراير ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، لقد عانيتم من خلال العديد من المحن - ليس أقلها الكثير من اختبارات الإيمان. أسألكم الآن أن تتحدوا في الصلاة لكل أولئك الذين يشغلون مناصب قيادية – ليس فقط سياسيًا، ولكن أيضًا أولئك الذين يشغلون مناصب دينية كذلك. الكثير منهم يفتقرون إلى التمييز السليم ويتصرفون بتهور مما يتسبب في تضليل من هم تحتهم. وسط هذا الارتباك، لديه الشيطان موطئ قدم له في العديد من النفوس."

"هذه هي الطريقة التي يضل بها الكثير من الناس وحتى الضياع. إلى جانب ذلك، تخضع دول بأكملها للخطأ. في بلدكم* هنا، يتم اتخاذ إجراءات لحل الحدود. هذا دعم للنظام العالمي الجديد الذي هو خطة الشيطان لكسب السيطرة على العالم."

"قفوا معي بالاستقامة والحق. لا تمهدوا الطريق لقائد عالم واحد وهو عتبة للشيطان."

اقرأ ٢ تسالونيكي ٢:٩-١٥+

مجيء الشرير يكون بقوة الشيطان، ومع علامات وآيات كاذبة، ومع كل خداع الظلم لمن يهلكون لأنهم لم يقبلوا محبة الحق لكي يخلصوا. ولذلك سيرسل الله إليهم عملاً من الضلال ليصدقوا الكذب، حتى يدين جميع الذين لم يؤمنوا بالحق بل سرّوا بالإثم. ولكننا ملزمون أن نشكر الله دائمًا لأجلكم أيها الإخوة المحبوبين من الرب، لأن الله اختاركم منذ البداية للخلاص، بالتكريس بالروح والإيمان بالحق. لهذا دعاكم بإنجيلنا لتنالوا مجد ربنا يسوع المسيح. إذًا يا إخوتي، اثبتوا وتمسكوا بتقاليد سُلمت إليكم بنا، سواء بالكلام أو بالرسالة.

* الولايات المتحدة الأمريكية.