الأحد، ٨ مارس ٢٠٢٠ م

الأحد، ٨ مارس ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، لا شيء يمكنني أن أخبركم به اليوم يكون أكثر معنى أو عمقاً من هذا - اطيعوا وصاياي – إنه طريقكم للخلاص. أستطيع تفصيل ذلك وإخباركم بالعيش في المحبة المقدسة، لكن هذه هي نفس الرسالة."

"إن طاعتكم لوصايائي هي الطاعة المطلقة لكل سلطة. لقد ألقت الأخلاق الحديثة الحذر إلى الريح وأعادت تعريف معنى وصاياي لتناسب رغباتها وتقلباتها الخاصة. معي، لا يوجد نقاش - ولا تسوية بشأن الحق. لن يكون حكمكم مفتوحاً للنقض. لا يمكنك انتهاك واحدة من الوصايا دون أن تكون مذنباً بها جميعًا. إذا جئتم إلى دينونتكم وأيديكم مليئة بالأعمال الصالحة، لكنكم تجاوزتم إحدى وصايائي بشكل معتاد - فقد ضللتم."

"لا أحد يفقد روحه عن غير قصد. إن خسارة خلاصك هو خيار واعٍ. اتخذوا قرارات اللحظة الحالية الخاصة بكم امتثالاً لوصاياي وستنجون. أنتظر قراركم بفعل ذلك."

اقرأ يعقوب ٢:١٠+

لأن من يحفظ الناموس كله، لكنه يخطيء في نقطة واحدة فقد أصبح مذنبًا بكل شيء.