الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠١٩ م

الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "ستكون هذه الرسائل* ملجأكم في أوقات الشدة والقلق وحتى ساعة غضبي. الآن، أرغب من كل واحدٍ منكم أن يقترب مني كما يقترب الطفل من أبيه في أوقات عدم اليقين. إن علاقتك بي هي التي تعزيك وتحميك في كل ساعة حاجتك."

"ألم أختر كل واحدٍ منكم الذي يستمع إلى هذه الرسائل ليكون رسولاً للمحبة المقدسة؟ نعم، كل واحدٍ منكم هو مبشر بالمحبة بفضل حياتك اليومية. أمدّك بكل احتياجاتك وظروفك للقيام بذلك. أولئك الذين تتواصل معهم هم أولئك الذين أرسلتُك إليهم في تلك اللحظة الحاضرة. هؤلاء هم الذين يجب أن تشهد لهم كرسول حقيقي للمحبة."

"هذا نداءً مني لباقي أتباعي لكي يتحدوا روحانيًا في الحقّ. فليكن حقّ وصاياي هاديكم – مرشدكم."

* رسائل المحبة المقدسة والإلهية في نبع ومزار مرانثا.

اقرأ ١ كورنثوس ٦:١٧+

لكن من اتحد بالرب يصير روحاً واحداً معه.

اقرأ ٢ كورنثوس ٤:١٣-١٥+

بما أن لنا نفس روح الإيمان الذي كان لمن كتب، "آمنتُ لذلك تكلمتُ"، فنحن أيضاً نؤمن ولذلك نتكلم، عالمين أن من أقام الرب يسوع سيقيمنا أيضاً مع يسوع ويحضرنا معكم إلى حضرته. لأن كل هذا لأجلكم لكي يزداد النعمة بفضل عدد أكبر فيكثر الشكر للمجد لله.