الأربعاء، ٨ مايو ٢٠١٩ م

عيد مريم، وسيطة كل نعمة

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، حضوري على الأرض هو وصاياي. تعلموها. اتبعوها. أحبوها. لا تحاولوا المساومة في أي جزء منها. أنا أراقب. أعرف خفايا قلوبكم."

"يدي موضوعة على جميع الناس وجميع الأمم. من خلال يدي، تتدفق كل الخليقة وتوجد بإرادتي. لا يستطيع البشر تحقيق أي شيء ليس مسموحًا به بإرادتي. يُسمح بالشر فقط ليُهزم بإرادتي ومن خلال إرادتي."

"وافقوا قلوبكم وحياتكم على إرادتي التي هي رزق خلاصكم. لا أتخلى حتى عن أعظم خاطئ. بل أبحث عنه برحمتي. لا يمكنك إخفاء أي فكر أو أجندة مني. لا يمكنك مواجهة حكمك بموقف مراوغ. عشوا في الحقائق من وصاياي."

"أنظر فقط إلى القلوب - وليس المظاهر الجسدية، والسلطة، والثروة، أو السمعة الدنيوية. إذا أردتم إبهاري، كونوا صغارًا ومتواضعين وخاضعين. ثم سأرفعكم إلى سمو السماء. السماء هي كل الحقائق وكل الحقيقة. إنها السلام والمحبة والرحمة."

"غيروا قلوبكم لتعكس حقائق السماء. ثم يمكنني الوصول إلى قلبك وإحضارك إلى حضني. خططوا حياتكم حول هذه الحقائق."

اقرأو 2 تيموثاوس 1: 13-14+

اتبعوا نمط الكلمات الصحيحة التي سمعتموها مني، بالإيمان والمحبة اللتين في المسيح يسوع؛ احفظوا الحق الذي أؤتمنتموه من الروح القدس الساكن فينا.