الثلاثاء، ٣٠ أبريل ٢٠١٩ م

الثلاثاء، 30 أبريل 2019

رسالة من الله الآب أعطيت للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، أنا سعيد جدًا الآن باستجابتكم لندائي للقدوم إلى هنا* للحصول على بركتي الأبوية.** استمروا في إرضائي من خلال عيش البركة في حياتكم اليومية. أنتم أشخاص مختلفون الآن - متحدون بإرادتي الإلهية. آمنوا بذلك."

"إذًا، يا أبنائي، وبهذا الاتحاد بإرادتي الإلهية، يجب عليكم العيش كأخوة وأخوات محبين وكأبناء وبنات مطيعين ومحبين لي. لا تنزعوا فتيل المتشكك. لا تكونوا في موقف دفاعي بل في وضع هجومي فيما يتعلق بهذه المهمة*** والنعمة المصاحبة لها هنا. انظروا حولكم ولاحظوا الطرق الإيجابية التي تغيرت بها حياتكم. هذه أشياء لا يستطيع أحد تغييرها إذا آمنتم. لقد تغير الروح**** داخلكم."

"سماع ندائي إلى قداسة أعمق ليس هو نفسه عيشه. مجرد تلقي بركتي الأبوية ليس هو نفس القداسة. يجب عليكم الآن الاستجابة كروح مغلفة بحبي الإلهي وإرادتي الإلهية. إن بركتي هي قوتكم لفعل ذلك."

* موقع ظهور مياه الربيع والمزار المقدس لمارانثا.

** لفهم أهمية البركة الأبوية، يرجى الرجوع إلى رسائل 7 و 18 و 22 و 23 و 24 أغسطس وتاريخ 9 أكتوبر 2017، بالإضافة إلى تاريخ 11 أغسطس 2018. لم يتم منح البركة الأبوية إلا أربع مرات حتى الآن - في 6 أغسطس 2017، و 7 أكتوبر 2017، و 5 أغسطس 2018 وفي 28 أبريل 2019.

*** المهمة المسكونية للحب المقدس والإلهي في مياه الربيع والمزار المقدس لمارانثا.

**** الروح البشرية؛ انظر الرسائل المؤرخة في 28/1/2006 و 21/9/2006 و 10/12/2006، التي قدمها القديس توما الأكويني للمساعدة في فهم 'الروح'.

اقرأوا رسالة فليبيين 2: 1-4+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، وأي حافز للمحبة، وأي مشاركة في الروح، وأي تعاطف ومودة، فأكملوا فرحتي بأن تكونوا ذوي عقل واحد، وأنتم متفقون في المحبة، ومتحدين في الفكر. لا تفعلوا شيئًا من الأنانية أو الغرور، بل بالتواضع اعتبروا الآخرين أفضل من أنفسكم. لينظر كل واحد منكم ليس فقط إلى مصالحه الخاصة، ولكن أيضًا إلى مصالح الآخرين.

اقرأوا رسالة أفسس 2: 8-10+

لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان؛ وهذا ليس من عملكم، بل هو هبة الله - لا بسبب الأعمال، لئلا يفتخر أحد. لأننا عمله، مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لنا لكي نسلك فيها.