رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأربعاء، ١٣ فبراير ٢٠١٩ م

الأربعاء، ١٣ فبراير ٢٠١٩

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعرّفته على أنه قلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي - خالق الكون وكل الحياة. لا أتخلى عن قوتي لأحد لمجرد أنهم يختارون عدم الإيمان بي. ما يقبله الإنسان كحقيقة في قلبه، هو الذي يحدد أبدِيَّته. إن الإنكارَ للسماء والجحيم والمطهر لا يُغيّر وجودها. لا تضيع وقتك ووقتي في محاولة إقناعي بخلاف ذلك. آراؤي لا تتغير بسبب فشلك في الإيمان بي."

"آراؤكم في حياتكم الأرضية تتوقف وتنتهي عند حكمكم. ثم يصبح الأوان متأخرًا جدًّا للقرار بمعرفتي ومحبتي. ثم تنتقلون من هذا العالم الذي يحكمه الزمان والمكان إلى الأبدِيَّة. الأبدِيَّة هي كذلك تمامًا. إنها لا تنتهي. تدوم إلى الأبد. بعد حكمكم - والذي لا يخضع للتفاوض - يكون وجودكم هو ما اخترتموه في الحياة. إما فرح وسعادة أبدية معي في السماء، أو لعنة أبدية في نيران الجحيم."

"الخطوة الأولى في اختيار الفرح الأبدي هي وصيتي الأولى - أن تحبوني فوق كل شيء آخر. لا يمكنك أن تجعل آلهةً زائفة أمامي - آلهة المال والطموح والسمعة أو أي إغراءات من العالم. ضعني أولاً في قلبك. ثم تكون قدم واحدة في الفردوس الأبدي."

اقرأ التثنية ٥:٦-٧+

"'أنا الرب إلهكم، الذي أخرجتكم من أرض مصر، من بيت العبودية. '

“‘لا يكن لك آلهة أخرى غيري.’ "

اقرأ اللاويين ٢٠:٧-٨+

قدّسوا أنفسكم إذن، كونوا قديسين؛ لأني الرب إلهكم. احفظوا فرائضي واعملوا بها؛ أنا الرب الذي أقدّسكُم.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية