الخميس، ٣ يناير ٢٠١٩ م

الخميس، ٣ يناير ٢٠١٩

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، لنبدأ العام الجديد بالتزامٍ مُجدَّد بالوحدة في الحق من وصاياي. هذا الالتزام هو أساس بقايا المؤمنين الأمينة لي. وحدة بقاياي هي وحدة قلوب - قلوبٌ تهتدي بحق وصاياي."

"البقايا لا تسعى لإعادة تعريف الحق أو لتأليف عقيدة جديدة تُرضي الخطيئة. البقايا تدعم الزواج التقليدي ولا تقبل المساومة في تحديد الهوية الجنسية. هذه معايير للحق وفقًا لوصاياي. أي محاولة لتحدي الحق، تغري غضبي. لذا، يمكنك أن تتخيل كم هو العالم قريب من غضبي. حقاً، المجتمع يترنح على شفا إشباع عدالتي."

"من المهم أن تستمر بقايا المؤمنين الأمينة في الدفاع عن الحق. يا أيها البقايا الأعزاء، تصدون عدالتي."

اقرأوا فليبي ٢:١-٢+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، أي حافز للمحبة، أي مشاركة بالروح، أي عاطفة وتعاطف، فأكملوا فرحتي بكونكم ذوي نفس العقل، ولديكم المحبة نفسها، متفقين تمامًا ومتحدي الفكر.

اقرأوا أفسس ٢:١٩-٢٢+

لذلك لستم الآن غرباء ونزلاء، بل أنتم مواطنون مع القديسين وأفراد أسرة الله، مبنيين على أساس الرسل والأنبياء، والمسيح يسوع نفسه هو الحجر الزاوية، الذي يربط فيه البناء كله وينمو إلى هيكل مقدس في الرب؛ وفيه تبنون أيضًا لكي تصبحوا مسكنًا لله بالروح.