الخميس، ٢٠ سبتمبر ٢٠١٨

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "كل روح مُغطّاة باستمرار بإرادتي. إن معرفة هذا هو أمن الروح وسلامها. قبول إرادتي هو وسيلة للخلاص. حتى الظرف السلبي وغير السار من إرادتي مثمر لخلاصك ولخلاص الآخرين. تعلم أن تتعرف على إرادتي بينكم."

"الاستسلام لإرادتي هو نعمة، لأنه في استسلامك يكون قبولك. لا توجد لحظة حاضرة أو ماضية أو مستقبلية لم تُخطَّط لها وهي خارجة عن إرادتي. عندما تختار الأرواح الخطيئة على الصلاح، فإنها إرادتهم الحرة التي تعارض إرادتي الإلهية. أنا خالق إرادتكم الحرة. أمنح كل روح فرصًا عديدة لاختيار الخير على الشر. الاختيارات الشريرة تثمر نتائج شريرة. هذا أيضًا هو إرادتي."

"التعاون مع إرادتي الإلهية هو الطريق إلى الخلاص. تُعرض على كل روح فرصة اختيار هذا المسار."

اقرأ أفسس ٥: ١٥-١٧+

انظروا بعناية كيف تسلكون، لا كالأغبياء بل كالحكماء، مستغلين الوقت إلى أقصى حد، لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا حمقى، ولكن افهموا ما هي إرادة الرب.