الثلاثاء، ١٩ يونيو ٢٠١٨

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الله الآب، خالق الزمان والمكان. جئت لأخبركِ بوضوح قدر الإمكان أن الكمال في دعوتي للبشرية هو الكمال في الحب القدّيس. هذه الدعوة تتحدث عن الكمال في علاقتك بي وبابني والأم المقدسة." *

"لا يدخل أحد إلى السماء خارج الحب القدّيس. لذلك، آمنوا بقلوبكم أن محبّتي وإرضائي أنا وابني ومريم العذراء هي مفتاح خلاصكم. لا أستطيع أن أخبركِ بأوضح من ذلك."

"طريقة الحياة في الحب القدّيس هي طاعة وصاياي. هذه الوصايا تجسد الحب القدّيس والحب القدّيس يجسّد وصاياي. تذكر هذا يجب أن يلهمكِ لتبني معنى الحب القدّيس."

"أُعطيتُم لحظات إضافية، ساعات وأيامًا لاختيار خلاصكم بأنفسكم. اختاروا العيش في الحب القدّيس وسوف ينبض مفتاح السماء بداخل قلوبكم. كونوا بهذه الطريقة أطفال البقية الأمينة."

* مريم العذراء المباركة