الأربعاء، ٦ يونيو ٢٠١٨ م

الأربعاء، ٦ يونيو ٢٠١٨

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا خالق كل لحظة حاضرة. أنا أب الحياة كلها. جئت اليوم لأشير إلى أن قلوبنا المتحدة - تذكروا أنه نوري* الذي يحيط بقلبي يسوع وقلب مريم - هي قمة الحب القدسي والإلهي. لا تخطئوا أو تنخدعوا عن هذا الحق"

"كرموا قلوبنا المتحدة كمصدر لكل نعمة، وكل رحمة وحب غير قابل للقياس. ثقوا بما أقوله لكم اليوم. عندما تؤمنون بهذا، سيكون من السهل عليكم أن تثقوا بقلوبنا في كل لحظة حاضرة. كل قوة تفتقدونها في قلبكم البشري موجودة هنا في قلوبنا المتحدة."

"في هذه الأيام، يظهر العدو نفسه في الشكوك والريبة. تتلقى القلوب المتحدة نفس عدم الاحترام الذي يتلقاه القربان المقدس في العالم. يجب أن يكون المؤمنون رسلًا شجعانًا للحب. مثل الأطفال الصغار، ينبغي عليهم مشاركة معرفة قلوبنا المتحدة بحماس كلما أمكنهم ذلك وفي أي مكان يمكنهم ذلك. رُسل الحب هم عزائي وفرح قلبي."

* لهيب قلب الله الآب واحد مع الروح القدس.

اقرأوا تيتوس ١:١٥+

للأطهار كل شيء طاهر، ولكن للنجسين وغير المؤمنين لا شيء طاهر؛ قد فسدت أذهانهم وضمائرهم.