الاثنين، ٢ أبريل ٢٠١٨ م

الاثنين، ٢ أبريل ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أب كل خير. تماماً كما تجدد العالم كله بانتصار ابني على الصليب، أرغب أن يتجدد البشر في محاولاته للعيش بالقداسة. الحياة التي ظلت كامنة تحت الأرض خلال الشتاء ستعود إلى الحياة الآن في جمال الربيع."

"يجب تجديد الإنسان وإلهامه الآن في جهوده للإزهار بالقداسة. دع النور في قلبه يجذب الآخرين إلى نور الخلاص."

"مجيئي إليك خلال هذه الأوقات هو علامة على أن موسم القرارات الحاسمة يثقل كاهل قلب العالم. غالبًا ما تكون الاختيارات بين الدمار الكامل أو الحياة كما تعرفها. آتي للتأثير في أفضل القرارات. افتحوا قلوبكم لواقع الموسم الذي يقودكم إلى حافة الدمار. اسمحوا لنور الواقع بالنمو في قلوبكم."

اقرأ أعمال الرسل ٥:٢٩+

لكن بطرس والرسل أجابوا، "يجب أن نطيع الله بدلاً من الناس".