رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الثلاثاء، ١٩ ديسمبر ٢٠١٧ م
الثلاثاء، ١٩ ديسمبر ٢٠١٧
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا هو الذي أنا هو - أب الكون - خالق السماء والأرض. لقد أخبرتكِ أن تستعدي للأيام القادمة. بذلك، أعني استعدّوا قلوبكم. تذكري، لا أرى إلا ما في القلوب – وليس الأعمال أو المظاهر الخارجية. أحمي وأوفر القلب الذي يثق بي. لذلك، صلي لكي تكوني قادرة على الثقة بي في الأوقات الجيدة وفي وقت المحنة. يسعدني هذا النوع من الثقة."
"هذا الجيل، ككل، يثق بالجهود البشرية ولا يعتمد على النعمة عند الحاجة. آتي هنا* لأتحدث في محاولة لتغيير كل ذلك. آتي أبًا حنونًا. ترين الأوراق الأخيرة تنجرف ببطء إلى الأرض. قبل شهر واحد، كانت تزين الأشجار بطريقة رائعة. وهكذا هو الحال، في الحياة البشرية. أنتِ نابضة بالحياة ومهمة في العالم وفجأة تنتقلين إلى الحياة الأبدية. كم أرحب بالقلب الذي يثق بي لأوفر له وأرشده في هذا الانتقال الأبدي دون خوف. لا ترين ما يكمن أمامك. لكنني أخبرك، كل نعمة ستحتاجينها ستُوفَّر. الثقة بهذا، هي أن تكوني بسلام في قلبكِ. لا تترك روح واحدة في حالة النعمة بدون مساعدتي."
* موقع ظهور مريم العذراء عند نبع ومزار مرانثا.
اقرأي مراثي إرميا ٣:١٩-٢٥+
اذكري تعبي ومرارتي،
الحنظل والسم!
روحي تتذكرها باستمرار
وتنحني في داخلي.
لكن هذا أتذكره،
ولذلك لي أمل:
محبة الرب لا تنتهي أبداً،
ورحماته لا تفنى؛
هي جديدة كل صباح؛
عظيم هو إخلاصك.
"الرب حصتي"، تقول روحي،
"لذلك سأرجو فيه".
الرب خير للذين ينتظرونه،
للنفس التي تطلبه.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية