الثلاثاء، ١٠ أكتوبر ٢٠١٧ م

الثلاثاء، ١٠ أكتوبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

كنتُ (مورين) أطلب من أبي الله أن يساعد في حرائق كاليفورنيا. مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته بأنه قلب الله الآب. يقول: "النار خطيرة ويمكن أن تدمر الممتلكات - بل وتأخذ الأرواح. لكن خطر أكبر بكثير هو ما لا يُرى الذي يدمر النفوس. الناس لا يدركون حتى هذه المخاطر أو يحاولون حماية أنفسهم منها. غالبًا ما تكون آراءهم أو مواقفهم خاطئة. يسعى الناس لإرضاء الناس، وليس إرضائي أنا. الأخلاق الحديثة مقبولة بسهولة وأوامري تُوضع جانبًا."

"ما يعرّض الروح للخطر أخطر بكثير من أي شيء يدمر الممتلكات أو يهدد السلامة الجسدية. سأخبرك بالطرق التي يستخدمها الشيطان لتدمير النفوس. إحداها هي التكنولوجيا الحديثة. إنه يستخدم المعرفة التي أعطيتها له لصرف القلوب عن الاستقامة. منطقة أخرى يحاول أن يجعلها ملعبًا له هي السياسة. هذا هو المكان الذي تسعى فيه الآراء الخاطئة إلى السيطرة على الضمائر. مجال آخر هو الترفيه، والذي أصبح بشكل متزايد قناعًا للأخلاق الصادقة. عندما تُستهزأ بأوامري في وسائل الإعلام الجماهيرية، ولا يتم رفض ذلك بأي شكل من الأشكال، فإنه يمثل شيئًا مقبولاً."

"في هذه الأيام، يخوض الشيطان حربًا على أطفال المسبحة الوردية المقدسة. أنا حمايتك وملاذك. ثابروا. يهاجم العدو ما يهدد مملكته."

اقرأ رؤيا ١٢:١٧+

ثم غضب التنين من المرأة وذهب لكي يصنع حربًا على بقية نسلها، الذين يحفظون وصايا الله ويشهدون ليسوع. فوقف على رمل البحر.