الاثنين، ٣١ يوليو ٢٠١٧

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا الله، أب كل جيل. ملكوتي أبدي. لا أحد يستطيع أن يحل محلي. طالما وُجدت الأرض، كانت هناك تهديدات لسلام العالم. ومع ذلك، فإن هذه الأيام تُهدد بتدمير عالمي بسبب التكنولوجيا المتقدمة التي أُعطيت للإنسان. الحل كان دائمًا هو نفسه - العودة إلى حب الله وحب الجار."

"لقد خلقت الهواء الذي تتنفسه، والسماء التي تعيش تحتها، كل شيء مرئي وغير مرئي حولك. لماذا لا تستطيع أن تحبني؟ اسعَ لإرضائي بطاعة وصاياي. هذه هي إرادتي لك. إنها نفسها بالأمس واليوم وغدًا. لا تبحث عن طرق جديدة وغريبة للتعبير عن الذات وتحقيق الرضا. أنا هنا. أحبني. أطع وصاياي."

اقرأ غلاطية ٥: ١٤-١٥+

لأن كل الناموس يكمل في كلمة واحدة، "تحب قريبك كنفسك". ولكن إن عضضتم والتهمتم بعضكم ببعض، فاحذروا أن تفنوا بعضكم البعض.

اقرأ اللاويين ٢٠:٧-٨+

فقَدِّسُوا أنفسَكُمْ وتكونون قديسين؛ لأني أنا الرب إلهُكُم. احفظوا فرائضي واعملوا بها، أنا الرب الذي أقدّسكُم.