رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الثلاثاء، ٣٠ مارس ١٩٩٩ م
الثلاثاء، ٣٠ مارس ١٩٩٩
رسالة من يسوع المسيح مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

يأتي يسوع باللون الأبيض مع الكثير من النور حوله وحول قلبه. يقول: "أنا يسوعكِ، مولودًا بتجسد. كيف يمكنني أن أصف لكِ حدود قلبي؟ الروح التي تعيش في حبي الإلهي تفهم أنني أحببتُهُ دائمًا وسأحبه إلى الأبد. يفهم أنه كل صليب هو انتصار إذا استسلم له. في هذا الاستسلام تكمن فضيلة لكل روح. وكلما كان الاستسلام أعمق، كانت الفضيلة أعظم. الروح المتحد بي في الحب الإلهي تعرف أن لا شيء يحمل قيمة إلا القداسة والخلاص. أي شيء يعيق الطريق، أي عقبة يتوقف عندها الروح، إما بسبب حريته أو بإغواء من الشيطان."
"أعماق قلبي هي سلام كامل. إنه في هدوء روحكِ شعرتِ بهذا - في صفارة القطار البعيدة خلال الليل - في صوت الطائر المغرد عندما تستيقظين في صباح الربيع - في ترنيمة الجنادب عند حلول الظلام في الربيع. كل هذه لمحات من أورشليم الجديدة والاتحاد بحبي الإلهي."
"تأتي أمي إليكِ على نسيم الجنة العذب - عبير الورود. إنها تريد أن تفهمي أنه بنعمتها وجهدكِ ستصلين إلى الفضيلة الأعمق، تمامًا كما يجذبكِ عطر الوردة أقرب إلى الزهرة."
"الحب الذاتي يحقق عكس ذلك. إنه يسحبكِ بعيدًا عني. إنه ما تريدينه نحو التقدير في العالم أو الراحة والعزاء. المحاولات للوصول إلى القداسة تكون مثمرة دائمًا بالنعمة عندما تكون صادقة. هذه مرة أخرى دعوة 'بسيطة'، ولكنها صعبة في نظر العالم."
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية