تأتي سيدة العذراء كملجأ للمحبة المقدسة. تقول: "المجد ليسوع. دوّنوا هذه الكلمات لكل من سيأتون اليوم."
"يا أبنائي الأعزاء، اليوم أدعوكم لإدراك أن كل واحد منكم مدعو ليكون رسولاً للمحبة المقدسة. المحبة المقدسة هي الدعوة الأعلى وأعظم هدية. إنها الوسيلة والطريق للخلاص والقداسة العميقة. يجب أن تكونوا رسالتي لأولئك في العالم من حولكم. آتي لكل الناس - كل الأمم - ولتقديس العالم. هذه الرسالة هي أملكم وملجأكم، ولكن فقط إذا استجبتم لي. يا أبنائي الأعزاء، كونوا أدواتي حتى يأتي المزيد إليّ. هكذا يمكنني أن أحول القلوب والعالم من خلالكم."
"اليوم تُمنحون بركتي."