رسائل من مصادر متنوعة
الثلاثاء، ٦ ديسمبر ٢٠٢٢ م
ظهر لي ملك الرحمة في ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٢، حوالي الساعة ٥:٥٠ مساءً، بينما كنت أعتني بالخيول في الخارج
رسالة ربّنا إلى مانويلا في سيفيرنيخ، ألمانيا

كان ملك الرحمة يرتدي اللون الأرجواني في تمثال براغ مع تاج ذهبي. طفا في الهواء محاطًا بالضوء وتحدث قائلاً:
"معي، ربّك وإلهك، تقفز فوق الجدران."
فجأةً، انبثق نور أفقي منه. انتشر في المنطقة الخارجية بأكملها. ثم اختفى الظهور.
بحثت على الإنترنت عن كلمات مفتاحية من الكتاب المقدس تتعلق بالبيان الذي أدلى به الربّ. في الواقع، وجدت بيان الطفل الإلهي في المزمور ١٨.
تُنشر هذه الرسالة دون المساس بحكم الكنيسة الكاثوليكية!
حقوق الطبع والنشر!
مزمور ١٨
مز ١٨:١ [للمرنم. لداود عبد الربّ، الذي ترنّم بهذه الأغنية للربّ حين أنقذه الربّ من يد جميع أعدائه ومن يد شاول.]
مز ١٨:٢ قال:] - أحبُّك يا ربّ، قوتي،
مز ١٨:٣ يا ربّ معقلي وحاميتي ومخلّصي وإلهي وصخري الذي أتبتَّ عليه وبُرتعي ودرعي وقوة خلاصي وملجأي!
مز ١٨:٤ بالصرخة أدعو الربّ، فنجيت من أعدائي.
مز ١٨:٥ أحاطت بي سيلٌ من الموتِ وأربكتني تياراتُ الهلاكِ؛
مز ١٨:٦ لفَّتني قيودُ العالم السفلي، وواجهتني فخاخُ الموت.
مز ١٨:٧ في ضيقي دعوت الربّ وصَرَخت إلى إلهي. سمع صوتي من مسكنه، وصل صراخي إلى أذنيه.
مز ١٨:٨ اهتزَّت الأرض وتزعزعتُ وأساسات الجبالِ رجفتْ ورجفتْ بغضبه.
مز ١٨:٩ تصاعد الدخان من أنفه، وخرج نارٌ مُلتهبة من فمه، وشَررٌ اشتعل منه.
مز ١٨:١٠ انحنى السماوات ونزلَ وغطَّت الغيومُ قدميهِ ظلمةً كثيفة.
مز ١٨:١١ ركب على الكروب وطار وحلّق بجناحي العاصفة.
مز ١٨:١٢ جعل الظلمة حوله خيمة، سحابة ماء وغيومًا كثيفةً.
مز ١٨:١٣ من النور الذي أمامه جاء البرد والجمر المشتعل.
مز ١٨:١٤ في السماوات أطلق الربّ الرعد، والعليُّ جعل صوته يدوَّي.
مز ١٨:١٥ أرسل سهامه وفرقها وألقى البروق فأربكهم.
مز ١٨:١٦ انكشفت أعماق البحر وكُشفَت أساسات الأرض- أمام صراخك يا ربّ، أمام نفخة أنفك.
مز ١٨:١٧ مدَّ يده من العلاء وأمسَكَ بي وسحبني من مياهٍ عارمة.
مز ١٨:١٨ انتزعني من عدوّي القوي، ومن خصومي الذين فاقوني قوةً.
مز ١٨:١٩ أدركوني في يوم ضيقي، لكن الربَّ صار لي سندًا.
مزمور ١٨:٢٠ أخرجني إلى الرحب والسعة، أنقذني لأنه رضي عني.
مزمور ١٨:٢١ جزاني الرب حسب برّي، و كافأني بنقاء يدي.
مزمور ١٨:٢٢ لأني حفظت طرق الرب، و لم أعتدِ على إلهي.
مزمور ١٨:٢٣ لأن جميع وصاياه قدام وجهي، و فرائضه لم أنسَها.
مزمور ١٨:٢٤ كنتُ كاملاً أمامه، و حذراً من الخطيئة.
مزمور ١٨:٢٥ فجزاني الرب حسب برّي، بحسب نقاء يدي قدام وجهه.
مزمور ١٨:٢٦ نحو الصالح تُظهر نفسك صالحاً، و نحو الكامل متقنًا.
مزمور ١٨:٢٧ نحو الطاهر تتّقي، و نحو المنحرف تتعوَّج.
مزمور ١٨:٢٨ لأنك تنصر الفقراء، و تخفض عيون المتكبرين.
مزمور ١٨:٢٩ أنتَ يا ربّ مصباحي، إلهي ينير ظلمتي.
مزمور ١٨:٣٠ لأني بك أركض على حشد، و بإلهي أصعد السور.
مزمور ١٨:٣١ طريق الله كامل، كلام الربّ مُجَرَّبٌ، هوَ جنة لكل من يلجأ إليه.
مزمور ١٨:٣٢ فمن هو إله إلا ربّنا؟ و من هو صخر غير إلهنا؟
مزمور ١٨:٣٣ الله الذي مُنَّ علي بالقوة، و جعل طريقي كاملاً.
مزمور ١٨:٣٤ الذي جعل رجليّ كأرجل الأيائل، و أقامني على أماكن عالية.
مزمور ١٨:٣٥ درَّب يدي للحرب، فاستطاعت ذراعي أن تشد قوس النحاس.
مزمور ١٨:٣٦ أعطيتني ترسك خلاصك، و يدُكَ اليمنى ساندتني، و كلامك جعلني عظيماً.
مزمور ١٨:٣٧ وسَّعت خطواتي، ولم تتزل قدميّ.
مزمور ١٨:٣٨ طردتُ أعدائي بعدهم، و لم أتوقف حتى استنزفتهم.
مزمور ١٨:٣٩ سحقتهم فلم يقوموا، خَرُّوا تحت قدميّ.
مزمور ١٨:٤٠ مُنَّ علي بالقوة للحرب، و أذللتُ أعدائي تحتي.
مزمور ١٨:٤١ طردتَ أعدائي من أمامي، و دمرتُ مضادّي.
مزمور ١٨:٤٢ صرخوا طالبين النجدة فلم يكن مُنقذ، دعوا الربَّ فلم يسمعهم.
مزمور ١٨:٤٣ سحقتُهم كغبار الريح، و وطئتُهم كالوحل في الشوارع.
مزمور ١٨:٤٤ أنقذتني من حروب شعوب كثيرة، وجعلتني رأس الشعوب. أمم لم أعرفها تخدموني.
مزمور ١٨:٤٥ بمجرد سماعهم بي أطاعوا، أبناء الأجانب تواضعوا لي.
مزمور ١٨:٤٦ ذلَّ أبناء الغرباء، و خرجوا من حصونهم خائفين.
مزمور ١٨:٤٧ الربّ حي! مباركة صخرتي، ومتعالٍ إله خلاصي!
مزمور ١٨:٤٨ الله الذي ينتقم لي و يخضع الأمم تحتي.
مزمور ١٨:٤٩ الذي أنقذني من أعدائي الشديدين، و رفعني فوق مضادّي، و خلَّصني من الرجل العنيف.
مزمور ١٨:٥٠ لذلك سأحمدك بين الأمم يا رب وأرتل اسمك.
مزمور ١٨:٥١ قد أعطى ملكه انتصارات عظيمة، وأنعم على مسيحه، وعلى داود ونسله إلى الأبد.
المصدر: ➥ www.maria-die-makellose.de
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية