الخميس، ٩ سبتمبر ٢٠٢١

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أعرف النوايا التي تحملها كل قلوب. أنا أحابي الأبرار بما يتجاوز فهمهم. أحمل كل صليب معهم وأستمتع بكل انتصار يحققونه على الشر. النفوس الصابرة ولكن لا تزال تثق بإرادتي الإلهية ستنعم بمكافأة عظيمة في السماء. أولئك الذين يثابرون بالإيمان وسط كل المصاعب سينالون مكافأة عادلة. أولئك الذين لا يؤمنون سيرون مكانتهم أمامي بدهشة وحزن. في يوم انتصاري العظيم، سيُعرى كل شر بالنور. لن يبقى شيء مخفيًا عني."

"عمق الحب في كل قلب يُقاس بعمق الثقة بي. الروح الواثقة تعرف أنه لا يوجد حدٌّ لتوفيقي أو لطرق توفيري. من يثق لا يصاب بالإحباط أبدًا."

اقرأ رومية ٨:٢٨+

نعلم أن كل شيء يعمل معاً للخير لأجل الذين يحبون الله، المدعوين حسب قصده.

اقرأ مزمور ٥:١١-١٢+

لكن ليكن جميع المتوكلين بك مبتهجين،

وليترنموا فرحاً إلى الأبد؛

ودافع عنهم،

لكي يفرح الذين يحبون اسمك بك.

لأنك تبارك الصديقين يا رب؛

ستغطيه بنعمتك كالتُرس.