يأتي يسوع الطفل. يقول: "أنا يسوعكم، مولودًا بالجسد."
"قلب أمي هو الذي يجذب الروح إلى التوبة. في قلبها للمرة الأولى تكون الروح مستعدة للاعتراف بأخطائها الأكثر وضوحًا ثم تسعى للتغلب عليها. إنه في لهيب قلبي - المحبة الإلهية نفسها - تبدأ الروح رحلتها نحو القداسة والكمال. استعداد الروح للكمال – بل رغبته في أن يصبح أكثر كمالاً لحبي – يشكل استسلامه."
"أعلموا بهذا."